6 خرافات شائعة حول بطارية الهاتف ربما تصدقها :
نحصل هنا في Android Authority على الكثير من التعليقات حول الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل المفضل لدينا. ومع ذلك ، فإن معظم التعليقات السلبية تتعلق عادةً بعمر البطارية. وهذا منطقي: لا يوجد شيء أكثر إحباطًا من موت هذه القوة السحرية للتكنولوجيا الدقيقة عليك فجأة في الساعة 5 مساءً ، تمامًا كما كنت تحاول وضع خطط العشاء.
نظرًا لأن كل شخص يمتلك هاتفًا ذكيًا قد واجه هذه المشكلة فعليًا ، فليس من المستغرب أن يبدأ الناس في البحث عن جميع أنواع النصائح والحيل الصغيرة وتقديمها لجعل بطارياتهم أكثر صحة وطويلة الأمد. ومع ذلك ، من الصعب إخبار النصائح المدعومة علميًا من عدد كبير من مالاركي المطلق. هجواش. كلام فارغ. بالدرداش. في الواقع ، ربما تصدق في الواقع واحدة من العديد من الأساطير السائدة حول البطارية ، ولكن حان الوقت الآن لـ Android Authority لتذهب في لعبة خرافية.
الخرافة: ترك هاتفك على الشاحن طوال الليل سيؤدي إلى زيادة شحن بطاريتك :
هذه واحدة من أكثر الشائعات شيوعًا التي نواجهها ولكنها خاطئة تمامًا ، على الأقل جزء الشحن الزائد هو. الأمر معقد ، لأن ترك البطارية موصلة بالشاحن طوال الليل ليس خطيرًا بالتأكيد ولكنه قد يجعل عمر البطارية أسرع قليلاً.
"الشحن الزائد" هو المصطلح الذي يتم طرحه كثيرًا مع هذا المصطلح. المفهوم هو أنك إذا تركت هاتفك على الشاحن لفترة من الوقت بعد أن يصل إلى 100 في المائة ، فسيستمر في ضخ التيار وسيؤدي ذلك إلى تقليل سعة البطارية أو حتى اشتعال النيران فيها.
هذه الأسطورة لها أصول مشروعة جدًا ، لذا فليس من المستغرب أن تظل عالقة. في الأيام الماضية ، كانت بطاريات الليثيوم أيون ترتفع درجة حرارتها إذا تركتها تشحن لفترة طويلة. هذا ، في الواقع ، تسبب في تلف البطارية وتقليل الأداء. الجحيم ، حتى أنه أدى إلى انفجار البعض.
تعد الأجهزة الحديثة أكثر ذكاءً في إدارة الطاقة وستقلل تدريجيًا من مقدار التيار مع امتلاء الهاتف. ومع ذلك ، هناك بعض الحقيقة في مشكلة السعة المنخفضة ، حيث أن كل من الحرارة والجهد العالي للشحن يتسببان في تقدم بطاريات الليثيوم أيون بشكل أسرع. يعد شحن ما بين 80 و 100 بالمائة أسوأ قليلاً بالنسبة لبطاريتك من التوقف قبل ذلك الوقت
إذا كان لديك حافظة سيئة التصميم لا تسمح بتبديد الحرارة أو تضع هاتفك تحت وسادتك ليلاً ، فإن تراكم الحرارة سيئ بالتأكيد للبطارية. ولكن الأمر نفسه ينطبق إذا تركت هاتفك يشحن على لوحة القيادة الساخنة أيضًا.
الخرافة: يجب تفريغ البطارية تمامًا قبل الشحن :
نعم ، أي شخص يعلق على قصة الزوجات القديمة هذه يفكر في نوع مختلف تمامًا من البطاريات. بطاريات النيكل والكادميوم أو هيدريد معدن النيكل هي ما يتحدث عنه هؤلاء الأشخاص ، لكن الهواتف الذكية تستخدم بطاريات الليثيوم أيون.
مرة أخرى ، للأسطورة بعض الأصول المعقولة. من الصحيح تمامًا أن البطاريات القديمة المرتكزة على النيكل "تنسى" طاقتها الكاملة إذا لم تستنزفها بالكامل قبل شحنها مرة أخرى. لكن الليثيوم أيون هو لعبة كرة مختلفة ، فهو لا ينسى ويمكنه الاحتفاظ بشحنة العمل عبر البطارية بأكملها. هناك بعض الاقتراحات التي تفيد بأن الشحن الكامل العرضي يمكن أن يكون مفيدًا لمعايرة سعة البطارية مع البرنامج ، ولكن هذا ليس هنا ولا هناك.
صحيح أن بطاريات الليثيوم أيون تقل سعتها مع كل دورة شحن ، لكن هذا التأثير ليس كبيرًا جدًا. تحتفظ معظم بطاريات الهواتف الذكية بحوالي 70 إلى 80 بالمائة من سعة الشحن الأصلية حتى بعد بضع سنوات. نظرًا لأن معظم المستخدمين يستبدلون البطاريات أو الهواتف على نفس الإطار الزمني تقريبًا ، فليس هناك حقًا أي سبب يدعو للقلق بشأن ذلك.
الخرافة: استخدم دائمًا شاحن العلامة التجارية الرسمي لهاتفك :
يا فتى ، هذا. هذا واحد له جذوره في ما هو التسويق في الأساس. عندما تحصل على هاتفك الجديد اللامع من شركة تصنيع معينة ، فإن الاحتمالات جيدة جدًا أن الدليل سيخبرك دائمًا بشراء أجهزة الشحن من الشركة التي صنعت جهازك.
بالطبع يريدونك أن تشتري إكسسواراتهم ، دوه! ولكن هذا ليس من أجل صحة هاتفك ، إنه من أجل الربح. يجب أن يكون أي شاحن طرف ثالث حسن السمعة على ما يرام. هناك بعض الاستثناءات ، خاصة في حالة كبلات USB-C ، وقد لا تسمح بعض أجهزة الشحن غير الرسمية بنفس سرعات الشحن السريع أو استخدام معيار احتكاري. ولكن في معظم الحالات ، يجب أن يكون شاحن الطرف الثالث عالي الجودة مناسبًا لجهازك.
إن الأجهزة الوحيدة التي يجب عليك الانتباه لها حقًا هي أجهزة الشحن الرخيصة جدًا التي تبلغ قيمتها 5 دولارات والتي ستجدها في محطة وقود أو متجر صغير. معظم هؤلاء على ما يرام ، ولكن في كل مرة قد تصادف بعض البيض السيئ الذي قد يجعل هاتفك صعبًا.
الخرافة: لا تستخدم هاتفك أبدًا أثناء الشحن :
يتم طرح هذا كثيرًا من قبل الأمهات المهتمات والأجداد شبه البارعين بالتكنولوجيا. هذا نوع من الأسطورة الخوف وعدم اليقين والشك الذي لا يزال على قيد الحياة ليس بسبب أي نوع من الأدلة الفعلية ، ولكن بسبب عواقب الطبقة الأسطورية الحضرية التي يقال إنها تتبع مثل هذا الاستخدام غير الحكيم لهاتفك الذكي.
يقول بعض الأشخاص إن استخدام هاتفك أثناء الشحن قد يؤدي إلى انفجار جهازك أو اشتعال النيران أو صعقك بالكهرباء. في حين أنه لا يتساوى تمامًا مع المفهوم الكوري لموت المعجبين ، إلا أنه لا يزال بعيد المنال.
هناك بعض الحقيقة في الحديث عن "الدورات المصغرة" ، والتي تحدث عندما تنفد البطارية في نفس الوقت الذي تشحن فيه. على مدار فترة زمنية طويلة جدًا ، يمكن أن يؤدي ذلك إلى أجزاء من البطارية أكثر مما كانت عليه خلال دورات أكثر من الأجزاء الأخرى ، مما يعني أنها لم تتقدم في العمر بشكل متساوٍ. تتقادم البطاريات على أي حال ، ولكن إذا كنت تريد حقًا إطالة عمرها ، فمن الأفضل تجنب الاستخدام المكثف جدًا للهاتف أثناء الشحن ، مثل اللعب ، ولكن كل شيء آخر على ما يرام.
على أي حال ، ليس هناك أي خطر على الإطلاق من اللعب على جهازك أثناء شحنه. في ذلك.
الخرافة: وفر طاقة البطارية عن طريق قتل التطبيقات أو استخدام قاتل التطبيقات :
آآآآغه! توقف عن ذلك! توقف عن فعل ذلك توقف عن نشر هذه الكذبة. قاتلي التطبيقات وأنصارهم هم المعالجة المثلية ومناهضي التطعيم في عالم Android: فهم لا يساعدون في الواقع ويمكنهم أن يجعلوا الأمور أسوأ.
كانت هناك فترة تمتد لبضعة أشهر في عام 2009 ، على سبيل المثال ، عندما جعل قاتل التطبيقات Android يعمل بشكل أكثر سلاسة. ثم أصبح Android أكثر ذكاءً حول كيفية إدارته لموارده ، وكل ما يفعله قاتل التطبيقات هو امتصاص الموارد التي يدعون حمايتها. لقد أصبحوا غير ضروريين حتى قبل أن يصبحوا مشهورين.
حتى إذا كنت تقتل التطبيقات التي يبدو أنها تعمل في الخلفية بشكل عشوائي عن طريق إيقافها بالقوة أو إخراجها من قائمة "التطبيقات الحديثة" ، فأنت غالبًا ما تستهلك طاقة بطارية أكثر مما توفره. لسبب واحد ، تعود الكثير من التطبيقات إلى الحياة بعد قتلها ، مما يعني أنك أنفقت موارد أكثر مما لو تركتها بمفردها. من ناحية أخرى ، فإن أكبر ماص للبطارية عبر اللوحة هو شاشتك. إذا كنت تقضي وقتًا أمام الشاشة ، ناهيك عن ثوانٍ من حياتك البشرية المحدودة ، وتغتال التطبيقات بلا داعٍ ، فأنت تلعب لعبة whack-a-mole التي تضيع وقتك وبطارية هاتفك الذكي فقط.
الخرافة: يؤدي تعطيل خدمات مثل Bluetooth وخدمات الموقع إلى تحسين عمر البطارية بشكل كبير :
هذه واحدة أخرى من تلك الشائعات التي لا تزال عالقة لأنها كانت في الواقع نصيحة جيدة. تم استخدام Wi-fi و Bluetooth للتشبث بعمر بطارية هاتفك الذكي مثل مضرب مصاص دماء ، لكنهم اليوم ليسوا قريبين من هذا التعطش للدماء. وخدمات الموقع أصغر حجمًا.
صحيح أن تعطيل كل هذه الأشياء أو الدخول في وضع الطائرة سيوفر بعض عمر البطارية. ومع ذلك ، فإننا نتحدث عن قطعة صغيرة جدًا - مثل نصف ساعة على مدى يوم كامل ، لذلك يمكن القول إن المكاسب لا تستحق العناء. اترك الخدمات التي تستخدمها على التشغيل العادي كل ما تريد. تم تصميم جهازك للتعامل معه.
أفكار؟
هذه هي الأساطير الست المفضلة لدينا عن البطاريات ، وهي الأساطير التي نراها تنتشر في المنتديات طوال الوقت - حتى من قبل الأشخاص البارعين جدًا في أمور التكنولوجيا. ومع ذلك ، هذه القائمة ليست شاملة بأي حال من الأحوال. ما هي بعض النصائح السيئة التي تراها باستمرار فيما يتعلق بالهواتف الذكية أو عمر البطارية؟ دعنا نعرف الأساطير المفضلة لديك في التعليقات!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق